Start learning this lesson now

العربية بين يديك, ٣٫١٣٫٨٥ ‏- العلاقة بين الآباء والأبناء

٣٫١٣٫٨٥ ‏- العلاقة بين الآباء والأبناء

(۲) هذا لقمان الحكيم، يضرب لكل أب المثل الأعلى في الأبوة المدركة بعمق حق الابن على أبيه؛ فلقد قام بواجبه نحو ابنه خير قيام حين وعظه. وكان أول ما زوده به العقيدة الصحيحة الخالصة من الشرك، فالشرك ظلم عظيم : لأن فيه تسوية الخالق ذي النعم بمن لا يخلق، ولا نعمة له أصلا، ويحث لقمان ابنه على مراقبة الله في أقواله وأعماله، صغيرها قبل كبيرها ، لأن كل إنسان بما كسب رهين. وينادي لقمان ابنه بعطف آمرا إياه بأداء الصلاة بإخلاص : ليصل نفسه بخالقه، وأن يسلك طريق التطبيق العملي للإيمان : فيأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، ويصبر على ما يصيبه في سبيل الله؛ لأن ذلك مما أوجبه الله. ويرشد لقمان ابنه إلى مجموعة من الأخلاق والأعمال، تحقق له حب الله وحب عباد الله: من تواضع للناس، واعتدال في مشيته وخفض لصوته، لأن الله لا يحب المتكبرين، المختالين الفخورين بأنفسهم ولأن أنكر الأصوات صوت الحمير، قال تعالى: {وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم الثمان} [لقمان ١٣ ]

- وإذا كان الأب لقمان الحكيم - قد ضرب مثلا أعلى في الأبوة ، فإن إسماعيل - عليه السلام - قد ضرب مثلا أعلى في البنوة، يؤيد ذلك قصة رائعة في القرآن الكريم . لقد كان إسماعيل ابنا صالحا برا بأبيه إبراهيم عليه السلام، وقد بلغ في بره بأبيه أن وافق أن يذبحه أبوه تحقيقا لرؤيا رآها في منامه. وقد بارك الله هذا التجاوب بين الابن وأبيه ، فكافأهما بكبش عظيم يذبح بدل الابن، وارتاح قلب الأب بنجاة ابنه بعد ذلك الاختبار، وكذلك يجزي الله الآباء والأبناء المحسنين أمثال إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام. قال تعالى: ﴿فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين * فلما أسلما وتله للجبين * وناديناه أن يا إبراهيم * قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين * إن هذا لهو البلاء المبين * وفديناه بذبح عظيم) [الصافات ١٠٢-١٠٧].

- وقد سجل القرآن الكريم الإسماعيل، أنه شارك أباه في الأذكار، وبناء البيت الحرام الذي جعله الله مثابة للناس وأمنا وكانا يدعوان ربهما في أثناء البناء. قال تعالى: ﴿وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم * ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم * ربنا وابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم﴾ [البقرة .۱۲۷-۱۲۹] . هكذا كان إسماعيل خيرا وبركة لأبيه : فكان مجيته إلى الدنيا كما ذكر القرآن - تحقيقا لدعاء أبيه : رب هب لي من الصالحين * فبشرناه بغلام حليم .

- على أن بر الأبناء بآبائهم، لا يعني أن يوافق الأبناء آباءهم، ويسيرون على طريقهم، ولو ذهبوا بهم إلى الجحيم. هذا ما يذكره القرآن الكريم في قصة إبراهيم - عليه السلام - مع أبيه آزر لقد أثبت إبراهيم أنه مطيع لله : حيث رفض أن يسير وراء أبيه وقومه في العكوف على عبادة الأصنام، ولم يقتنع بحجة أنهم وجدوا آباءهم لها عابدين، وأعلن لهم أنهم وآباءهم في ضلال مبين.

- هكذا بين القرآن الكريم في قصة إبراهيم وأبيه استقلال شخصية الابن ما دام تفكيره سليما صحيحا. ولقد بلغ إبراهيم في ذلك الاستقلال أن تبرا من أبيه، وعدل عن استغفاره له، حين تبين له أنه عدو لله : {وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم} [التوبة ١١٤].

- وليس معنى حب الآباء أبناءهم أن يقبل الآباء الأبناء على علاتهم فيغضون الطرف عن أخطائهم، ويطلبون تبريرا لأخطائهم باسم الأبوة الحانية. هذا ما يذكره القرآن الكريم في قصة نوح عليه السلام - مع ابنه، قال تعالى: ﴿وقال اركبوا فيها باسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم * وهي تجري بهم في موج كالجبال ونادى نوح ابنه وكان في معزل يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين * قال ساوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم وحال بينهما الموج فكان من المغرقين * وقيل يا أرض ابلعي ماءك وياسماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر واستوت على الجودي وقيل بعدا للقوم الظالمين * ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين * قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألني ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين * قال رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين) [هود ٤١-٤٧]

٣٫١٣٫٨٥ ‏- العلاقة بين الآباء والأبناء relationship||| 3.13.85 - The relationship between parents and children 13.3.85 - Il rapporto tra genitori e figli 3.13.85 - Отношения между родителями и детьми

- العلاقة بين الآباء والأبناء قضية شغلت الناس جميعهم، في كل زمان ومكان لكن القرآن الكريم حدد بجلاء الأسس السليمة التي تحكم العلاقة بين الآباء والأبناء، بحيث لا يتعدى كل حدود الله تعالى في ممارسة هذه العلاقة. ||||||||||||||||Deutlich||||||||||||||||||| ||||issue|occupied engaged||||||||||defined|clearly|foundations|sound||govern regulate|||||in such a way that||transgresses||||||practicing|| - Die Beziehung zwischen Vätern und Kindern ist ein Thema, das alle Menschen zu jeder Zeit und an jedem Ort beschäftigt, aber der Heilige Koran definiert klar die soliden Grundlagen, die die Beziehung zwischen Vätern und Kindern regeln, damit sie nicht alle Grenzen überschreitet Gottes, des Allmächtigen, in der Praxis dieser Beziehung. The relationship between parents and children is an issue that has preoccupied all people, at every time and place, but the Holy Qur’an has clearly defined the sound foundations that govern the relationship between parents and children, so that one does not exceed all the limits of God Almighty in practicing this relationship. De relatie tussen ouders en kinderen is een kwestie die alle mensen altijd en overal bezighoudt, maar de Heilige Koran heeft duidelijk de gezonde fundamenten gedefinieerd die de relatie tussen ouders en kinderen beheersen, zodat men niet alle grenzen overschrijdt. grenzen van de Almachtige God bij het beoefenen van deze relatie.

(۲) هذا لقمان الحكيم، يضرب لكل أب المثل الأعلى في الأبوة المدركة بعمق حق الابن على أبيه؛ فلقد قام بواجبه نحو ابنه خير قيام حين وعظه. |Luqman der Weise|||||||||tiefes Verständnis||||||||||||||ermahnte ihn |Luqman|the wise|sets an example||||ideal||fatherhood|aware|deeply|right|||his father|for indeed|fulfilled his duty|his duty||||fulfilled|when|his advice (2) Dies ist Luqman al-Hakim, der das höchste Beispiel für jeden Vater in der Vaterschaft gibt, der sich des Rechts des Sohnes über seinen Vater zutiefst bewusst ist. Er erfüllte seine Pflicht gegenüber seinem Sohn am besten, als er predigte. (2) This is Luqman the Wise. He sets an example for every father in fatherhood that is deeply aware of the son’s right over his father. He fulfilled his duty towards his son well when he preached to him. (2) Dit is Luqman de Wijze, hij is een voorbeeld voor iedere vader in het vaderschap die zich diep bewust is van het recht van de zoon op zijn vader. Hij vervulde zijn plicht jegens zijn zoon goed toen hij tot hem predikte. وكان أول ما زوده به العقيدة الصحيحة الخالصة من الشرك، فالشرك ظلم عظيم : لأن فيه تسوية الخالق ذي النعم بمن لا يخلق، ولا نعمة له أصلا، ويحث لقمان ابنه على مراقبة الله في أقواله وأعماله، صغيرها قبل كبيرها ، لأن كل إنسان بما كسب رهين. ||||||||||der Polytheismus||||||||||||||||drängt an|||||||||||||||||gefangen gehalten |||provided||the creed||pure||polytheism|associating partners|great injustice||||equating|creator|of the|the blessings|with whom||creates|||||encourages||||monitoring||||his actions|its small||its major||||by what|has earned|is responsible for Und das erste, was er ihm vermittelte, war der richtige Glaube, der rein vom Polytheismus war, denn der Polytheismus ist eine große Ungerechtigkeit: denn darin liegt die Gleichheit des Schöpfers, der Segen hat mit denen, die nicht erschaffen, und der keinen Segen in sich hat an erster Stelle, und Luqman fordert seinen Sohn auf, in seinen Worten und Taten auf Gott zu achten, das Kleine vor dem Großen, denn jeder Mensch ist dem unterworfen, was er verdient. . And the first thing he provided him with was the correct belief that was pure from polytheism, for polytheism is a great injustice: because in it is the equality of the Creator who has blessings with those who do not create, and who has no blessing in the first place, and Luqman urges his son to watch God in his words and deeds, the small before the big, because every person is subject to what he earns. . Het eerste dat hij hem voorzag was het juiste geloof, puur polytheïsme, want polytheïsme is een groot onrecht, omdat het inhoudt dat de Schepper die zegeningen heeft, gelijkgesteld wordt met iemand die niet schept, en die überhaupt geen zegen heeft. Luqman spoort zijn zoon aan om God te controleren in zijn woorden en daden, de kleine vóór de grote, omdat ieder mens afhankelijk is van wat hij heeft verdiend. وينادي لقمان ابنه بعطف آمرا إياه بأداء الصلاة بإخلاص : ليصل نفسه بخالقه، وأن يسلك طريق التطبيق العملي للإيمان : فيأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، ويصبر على ما يصيبه في سبيل الله؛ لأن ذلك مما أوجبه الله. ||||befehlt|||||||mit seinem Schöpfer||||||des Glaubens||||||||||||||||vorgeschrieben hat| and calls|||affectionately|commanding|him|performing||with sincerity|so that he prays||his Creator||follow the path||the application|practical application|of faith|and commands|good deeds||||and be patient|||befalls him|||||||made obligatory| Lukman ruft seinen Sohn liebevoll an und fordert ihn auf, das Gebet aufrichtig zu verrichten: damit er sich mit seinem Schöpfer verbindet und den Weg des praktischen Glaubens einschlägt: Er soll das Gute gebieten und das Schlechte verbieten und Geduld haben angesichts dessen, was ihm auf dem Weg Allahs widerfährt; denn das hat Allah zur Pflicht gemacht. Luqman calls out to his son with kindness, commanding him to perform the prayer with sincerity: to connect himself with his Creator, and to follow the path of practical application of faith: so he commands the good and forbids the evil, and is patient with what befalls him for the sake of God. Because that is what God commanded. Luqman roept zijn zoon met mededogen bij zich en beveelt hem het gebed oprecht uit te voeren: zichzelf te verenigen met zijn Schepper, en het pad te volgen van de praktische toepassing van het geloof: te bevelen wat goed is en te verbieden wat verkeerd is, en geduldig te zijn met wat er gebeurt. hem omwille van God. Want dat is wat God geboden heeft. ويرشد لقمان ابنه إلى مجموعة من الأخلاق والأعمال، تحقق له حب الله وحب عباد الله: من تواضع للناس، واعتدال في مشيته وخفض لصوته، لأن الله لا يحب المتكبرين، المختالين الفخورين بأنفسهم ولأن أنكر الأصوات صوت الحمير، قال تعالى: {وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم الثمان} [لقمان ١٣ ] weist hin||||||||||||||||||Mäßigung||||||||||die Eingebildeten|||||||||||||||ermahnt ihn||||beigesellst Gott||||||achtzehn| and guides||||set||||Achieve|||||servants|||humble||moderation||his walk|low|his voice|||||the arrogant|proud|proud||and because|most unpleasant|||the donkeys|||And when|||his son||advises him||||associate||||is a great injustice||the eight| Lukman zeigt seinem Sohn eine Reihe von Tugenden und Handlungen auf, die ihm die Liebe Allahs und die Liebe zu Allahs Dienern bringen: Demut gegenüber den Menschen, Ausgewogenheit in seinem Gang und Zurückhaltung in seiner Stimme, denn Allah liebt keine Hochmütigen, keine Stolzen, die sich in ihrem Stolz suhlen, und weil das Schlimmste der Laute der Schrei der Esel ist, wie Allah sagt: 'Und (damals) da Lukman zu seinem Sohn sagte, als er ihn ermahnte: 'Oh mein Sohn, assoziiere nichts mit Allah; die Polytheismus ist wahrlich eine gewaltige Ungerechtigkeit' [Lukman 31:13] Luqman guides his son to a set of morals and deeds that will realize his love of God and the love of God’s servants: whoever humbles himself to people, moderates his walk, and lowers his voice, because God does not like the arrogant, the arrogant, the proud of themselves, and because the most objectionable of voices is the sound of donkeys. The Almighty said: {And when Luqman said to his son And he was admonishing him, “O my son, do not associate partners with God. Indeed, polytheism is a great injustice.” [Luqman 13] Luqman leidt zijn zoon naar een reeks moraal en daden die zijn liefde voor God en de liefde van Gods dienaren zullen realiseren: wie zichzelf vernedert tegenover mensen, zijn gang matigt en zijn stem dempt, want God houdt niet van de arrogante, de arrogante mensen. , omdat ze trots op zichzelf zijn, en omdat de meest verwerpelijke stem het geluid van ezels is. De Almachtige zei: {En toen Luqman tegen zijn zoon zei en hem vermaande: "O mijn zoon, ken geen partners toe aan God. Waarlijk. ., polytheïsme is een groot onrecht.” [Luqman 13]

{يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور * ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور * واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} القمان ١٦ - ١٩]. |||||||||||||||||||Wende dein Gesicht ab|Wange|||gehe nicht hochmütig|||übermütig||||||überheblichen Angeber||Halte Maß||deinem Gehen|Dämpfe deine Stimme|||||||| ||||||and enjoin||||||befalls you||||determination|||turn|your cheek|||walk|||proudly||||||arrogant||Be moderate||your walking|and lower||your voice||||voice||Luqman 'Oh mein Sohn, verrichte das Gebet, gebiete das Gute, verbiete das Schlechte und ertrage geduldig, was dich trifft, denn dies erfordert Entschlossenheit. Und beuge nicht dein Gesicht vor den Menschen und schreite nicht stolz über die Erde, denn wahrlich, Allah liebt keine eingebildeten Prahler. Und bringe deinen Gang in Ordnung und dämpfe deine Stimme; denn wahrlich, das Schlimmste der Laute ist das Geschrei der Esel.' [Lukman 31:16-19] {O my son, establish prayer and enjoin what is right and forbid what is wrong, and be patient over what befalls you. Indeed, this is from the resolution of matters * And do not turn your cheek to people, and do not walk in the earth with joy. Indeed, God does not love every proud arrogant * And be deliberate in your walking and lower your voice, for the most abhorrent of voices is the voice of donkeys. 16-19]. {O mijn zoon, verricht het gebed en gebied wat goed is en onthoud je van wat verkeerd is, en wees geduldig over wat je is overkomen. Dat komt inderdaad door de bepaling van zaken. * En keer je wang niet toe naar mensen, en loop niet vreugdevol over de aarde. God houdt inderdaad niet van iedere arrogante en trotse persoon. * En wees opzettelijk in je wandeling en demp je stem. De meest minachtende stemmen zijn inderdaad als het geluid van ezels.) Al-Qaman 16-19].

- وإذا كان الأب لقمان الحكيم - قد ضرب مثلا أعلى في الأبوة ، فإن إسماعيل - عليه السلام - قد ضرب مثلا أعلى في البنوة، يؤيد ذلك قصة رائعة في القرآن الكريم . ||||||||||||||||||||sonship|supports|||wonderful||| - Und wenn der Vater, Luqman al-Hakim, ein höheres Beispiel in der Vaterschaft gab, so hat Ismail – Friede sei mit ihm – ein höheres Beispiel in der Kindschaft gegeben, und dies wird durch eine wunderbare Geschichte im Heiligen Koran unterstützt. - And if the father, Luqman the Wise, set a higher example in fatherhood, then Ishmael - peace be upon him - set a higher example in sonship, and this is supported by a wonderful story in the Holy Qur’an. - En als de vader, Luqman de Wijze, een hoger voorbeeld gaf in vaderschap, dan gaf Ismaël – vrede zij met hem – een hoger voorbeeld in zoonschap, en dit wordt ondersteund door een prachtig verhaal in de Heilige Koran. لقد كان إسماعيل ابنا صالحا برا بأبيه إبراهيم عليه السلام، وقد بلغ في بره بأبيه أن وافق أن يذبحه أبوه تحقيقا لرؤيا رآها في منامه. ||||||seinem Vater gegenüber|||||||gehorsam gegenüber|seinem Vater gegenüber|||||||Traum gesehen||| |||a son|righteous|righteous|to his father|||||||righteous|with his father||||slaughter|his father||vision|saw||dream Ismail war ein rechtschaffener Sohn, der gegenüber seinem Vater Ibrahim, Friede sei mit ihm, gerecht war, und er kam so weit, seinen Vater zu ehren, dass er zustimmte, dass sein Vater ihn töten sollte, um eine Vision zu erfüllen, die er in seinen Träumen sah. Ishmael was a good son who was loyal to his father Abraham, peace be upon him, and he was so righteous towards his father that he agreed to be slaughtered by his father in fulfillment of a vision he saw in his dream. وقد بارك الله هذا التجاوب بين الابن وأبيه ، فكافأهما بكبش عظيم يذبح بدل الابن، وارتاح قلب الأب بنجاة ابنه بعد ذلك الاختبار، وكذلك يجزي الله الآباء والأبناء المحسنين أمثال إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام. ||||Zusammenarbeit||||belohnte sie|||||||||||||||belohnt||||die Wohltäter||||| |blessed|||response|||and his father|rewarded them|a ram||is sacrificed|instead of||the father's heart was at|heart||safety||||||rewards||||the good||||upon them| Und Gott segnete diese Reaktion zwischen dem Sohn und seinem Vater, also belohnte er sie mit einem großen Widder, der anstelle des Sohnes geschlachtet wurde, und das Herz des Vaters war erleichtert, als sein Sohn nach dieser Prüfung überlebte, und Gott belohnt auch gütige Väter und Söhne wie Abraham und Ismail, Friede sei mit ihnen beiden. God blessed this response between the son and his father, so He rewarded them with a great ram to be slaughtered in place of the son, and the father’s heart was relieved by his son’s survival after that test. Likewise, God rewards benevolent fathers and sons like Abraham and Ishmael, peace be upon them. قال تعالى: ﴿فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين * فلما أسلما وتله للجبين * وناديناه أن يا إبراهيم * قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين * إن هذا لهو البلاء المبين * وفديناه بذبح عظيم) [الصافات ١٠٢-١٠٧]. ||||||||||||||||||||Mein Vater|||befohlen wird||||||||sich ergeben hatten|auf den Boden gedrückt|auf die Stirn|und wir riefen||||||||||||||||Und wir lösten ihn ein|||Die Rangreihen |||||effort|||||||the dream||I sacrifice you|so|||||father|||you are commanded|you will find|||||the patient||they both submitted|prepared to slaughter|to the forehead|we called|||||You have spoken the truth|the vision||likewise|we reward||||indeed|the clear trial|the clear trial|we ransomed him|sacrifice||The Ranged Allah sagt: "Als Ismael das Alter erreichte, sagte Abraham zu ihm: 'Mein lieber Sohn, ich habe im Traum gesehen, dass ich dich schlachte. Was meinst du dazu?' Er antwortete: 'Mein Vater, tu, was dir befohlen wird. Du wirst mich, so Allah will, geduldig finden.' Als sie dann beide bereit waren und Abraham ihn flach auf die Stirn legte, riefen wir ihm zu: 'Abraham, du hast den Traum wahr gemacht. So belohnen wir die Gutes Tuenden. Dies ist sicherlich eine offenkundige Probe.' Und Wir lösten ihn durch ein großes Opfer ein." [Sure As-Saffat: 102-107]. The Almighty said: {And when he attained the striving with him, he said, “O my son, I see in a dream that I am slaughtering you, so see what you see.” He said, “Father, do as you are commanded. * Indeed, this is a clear trial, and We redeemed it with a great slaughter) [As-Saffat 102-107].

- وقد سجل القرآن الكريم الإسماعيل، أنه شارك أباه في الأذكار، وبناء البيت الحرام الذي جعله الله مثابة للناس وأمنا وكانا يدعوان ربهما في أثناء البناء. ||||||||||||||||Zufluchtsort für Menschen|||||||| |recorded|||Ishmael||shared|his father||remembrances|||||made||place||and safety|and they|they were calling|their Lord||during|construction - Der edle Quran hat auch Ismael erwähnt, wie er seinem Vater bei den Anrufen und dem Bau des heiligen Hauses half, das von Allah als Zufluchtsort für die Menschen und als sichere Stätte bestimmt wurde, und wie sie beide während des Baus ihren Herrn anriefen. - The Holy Qur’an recorded Ismail, that he participated with his father in the remembrances and the construction of the Sacred House, which God made as a place for people and a place of safety, and they used to pray to their Lord during the construction. قال تعالى: ﴿وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم * ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم * ربنا وابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم﴾ [البقرة .۱۲۷-۱۲۹] . ||||||||||||||||Unser Herr|||||||||und zeige uns|Unsere Riten|Vergib uns.||||der Reue Annehmende|||"und sende"||||||Deine Zeichen||||und sie läutert||||| |||raises||foundations||||Our Lord|accept from us||||the All-Hearing|All-Knowing||make us||for You|and from|our descendants||submitting||and show us|our rituals|and turn|upon us|||the Accepting of repentance|the Most Merciful||and send||a messenger||reciting||Your verses|and teaches them|||purifies them|||||The Cow Allah sagt: "Und als Abraham und Ismael die Grundmauern des Hauses errichteten, baten sie Allah: 'Unser Herr, nimm dies von uns an. Du bist der Allhörende, der Allwissende. Unser Herr, mach uns beide zu Muslimen für Dich und zeige uns unsere Riten und vergib uns. Du bist der Allvergebende, der Barmherzige. Unser Herr, sende ihnen einen Gesandten von ihnen, der ihnen Deine Zeichen verliest und sie das Buch und die Weisheit lehrt und sie läutert. Du bist der Mächtige, der Weise.'" [Sure Al-Baqara: 127-129]. God Almighty said: When Abraham raised the foundations of the House and Ishmael, “Our Lord, accept from us. Indeed, You are the Hearer, the Knowing. You are the Mighty, the Wise.} [Al-Baqarah 127-129]. هكذا كان إسماعيل خيرا وبركة لأبيه : فكان مجيته إلى الدنيا كما ذكر القرآن - تحقيقا لدعاء أبيه : رب هب لي من الصالحين * فبشرناه بغلام حليم . |||||||Seine Ankunft||||||||||||||so verkündeten wir|einen sanftmütigen Jungen| like this||||blessing|for his father|so he was|his coming||||||Indeed|supplication|||grant|to me|||so we gave glad tidings|a gentle boy|gentle So war Ismael ein Segen für seinen Vater: Sein Kommen in die Welt war gemäß dem Quran - eine Erfüllung des Gebets seines Vaters: 'Mein Herr, schenke mir unter den Rechtschaffenen Nachkommen.' Also verkündeten Wir ihm die frohe Botschaft von einem sanften Jungen. This is how Ismail was good and a blessing for his father: so his coming to the world was as mentioned in the Qur’an - in fulfillment of his father’s supplication: “My Lord, grant me from among the righteous.” So we gave him glad tidings of a gentle boy.

- على أن بر الأبناء بآبائهم، لا يعني أن يوافق الأبناء آباءهم، ويسيرون على طريقهم، ولو ذهبوا بهم إلى الجحيم. ||on||to their parents||||agree|||follow||their path||take|||hell - Das Wohlverhalten der Kinder gegenüber ihren Vätern bedeutet nicht, dass die Kinder ihren Vätern zustimmen und ihrem Weg folgen, selbst wenn dieser sie zur Hölle führt. - The fact that the children honor their parents does not mean that the children agree with their fathers and follow their path, even if they take them to hell. هذا ما يذكره القرآن الكريم في قصة إبراهيم - عليه السلام - مع أبيه آزر لقد أثبت إبراهيم أنه مطيع لله : حيث رفض أن يسير وراء أبيه وقومه في العكوف على عبادة الأصنام، ولم يقتنع بحجة أنهم وجدوا آباءهم لها عابدين، وأعلن لهم أنهم وآباءهم في ضلال مبين. |||||||||||||||||||||||||||Anbetung der Götzen|||Götzenbilder||||||||||||||Irreleitung| ||mentions|||||||||father|Azar||proved|||obedient|||refused||walk|behind||and his people||worship||worship of idols|idols||be convinced|argument||found|||worshipping|and announced|||and their fathers||misguidance| Dies wird im Heiligen Quran in der Geschichte von Ibrahim - Friede sei mit ihm - mit seinem Vater Azar erwähnt. Ibrahim hat gezeigt, dass er Allah gehorsam ist, indem er sich weigerte, seinem Vater und seinem Volk bei ihrer Anbetung der Götzen nachzufolgen. Er ließ sich nicht überzeugen, dass ihre Vorfahren diese Praxis ausübten, und erklärte ihnen, dass sie und ihre Väter sich in offenkundigem Irrtum befinden. This is what the Holy Qur’an mentions in the story of Abraham - peace be upon him - with his father Azar. Abraham proved that he is obedient to God: He refused to follow his father and his people in devotion to idolatry, and he was not convinced under the pretext that they found their fathers worshipers of them, and declared to them that they and their fathers were in error. Shown.

- هكذا بين القرآن الكريم في قصة إبراهيم وأبيه استقلال شخصية الابن ما دام تفكيره سليما صحيحا. ||||||||independence|character|||as long as|his thinking|sound and correct| So zeigte der Heilige Koran in der Geschichte von Abraham und seinem Vater die Unabhängigkeit der Persönlichkeit des Sohnes, solange sein Denken gesund und richtig ist. Thus, the Holy Qur’an showed, in the story of Abraham and his father, the independence of the son’s personality as long as his thinking is sound and correct. ولقد بلغ إبراهيم في ذلك الاستقلال أن تبرا من أبيه، وعدل عن استغفاره له، حين تبين له أنه عدو لله : {وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم} [التوبة ١١٤]. ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||mitleidig und sanftmütig|| |||||||disown|||and turned||seeking forgiveness||when|became clear|||enemy||||seeking forgiveness|||||promise|promise||when|became clear|||||disowned||||compassionate gentle||Repentance In dieser Unabhängigkeit erreichte Ibrahim den Punkt, seinen Vater zu verleugnen, und er wandte sich davon ab, für ihn um Vergebung zu bitten, als ihm klar wurde, dass er ein Feind Gottes war: ]. In that independence, Ibrahim reached the point of disavowing his father, and he turned away from asking forgiveness for him, when it became clear to him that he was an enemy of God: ].

- وليس معنى حب الآباء أبناءهم أن يقبل الآباء الأبناء على علاتهم فيغضون الطرف عن أخطائهم، ويطلبون تبريرا لأخطائهم باسم الأبوة الحانية. |||||||||||übersehen|||||||||die fürsorgliche Elternschaft |meaning|||their children||accept||||flaws|turn a blind eye|||mistakes|and seek|justification|their mistakes|in the name|fatherhood|caring - Die Liebe der Väter zu ihren Kindern bedeutet nicht, dass Eltern ihre Kinder für ihre Fehler akzeptieren, sondern dass sie die Augen vor ihren Fehlern verschließen und im Namen einer fürsorglichen Vaterschaft nach einer Rechtfertigung für ihre Fehler suchen. - The meaning of fathers' love for their children is not that parents accept their children for their faults, so they turn a blind eye to their mistakes, and seek justification for their mistakes in the name of caring fatherhood. هذا ما يذكره القرآن الكريم في قصة نوح عليه السلام - مع ابنه، قال تعالى: ﴿وقال اركبوا فيها باسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم * وهي تجري بهم في موج كالجبال ونادى نوح ابنه وكان في معزل يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين * قال ساوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم وحال بينهما الموج فكان من المغرقين * وقيل يا أرض ابلعي ماءك وياسماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر واستوت على الجودي وقيل بعدا للقوم الظالمين * ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين * قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألني ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين * قال رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين) [هود ٤١-٤٧] |||||||||||||||Steigt ein|||||und Ankerplatz|||vergebend, barmherzig||||||Wellen wie Berge|||||||Abseits||||||||die Ungläubigen||sich begeben|||beschützt mich|||||Retter|||||||||||||die Ertrunkenen||||Schlucke dein Wasser||<und Himmel>|Hör auf|versiegte||wurde entschieden||landete auf||der al-Dschudi|||den Leuten|die Ungerechten|||||||||||||||||||||||||||||||||||Ich ermahne dich|||||||||||||||||||||||| |||||||||||||||board||||its course|and its mooring|||the Most Forgiving|||is running|||waves|like mountains||||||isolation||||||not be|with|the disbelievers||be equal|||will save me|||||saves|||||||merciful|and the waves||waves|||those who were drowned|and it was said|||swallow up|your water|O sky|stop|the water receded||the matter was decided||settled down||the mountain||away from|the people|the wrongdoers|And he called||||||||my family||Your promise|||the most just|the best of judges||||||||It is|||||ask me|||||knowledge||I advise you||||the ignorant|||||||I ask You||||||otherwise|forgive||and have mercy on me|||the losers|Hud Dies wird im Qur'an in der Geschichte von Noah, Friede sei mit ihm, erwähnt - mit seinem Sohn, Allah sagte: 'Und er sagte: Steigt ein in ihr, unter dem Namen Allahs; ihre Fahrt und ihr Anker; mein Herr ist wahrlich Allvergebend, Barmherzig. Und sie fährt mit ihnen dahin in Wellen wie Berge, und Noah rief seinem Sohn und er befand sich abseits: 'Mein Sohn, steig mit uns ein und sei nicht unter den Ungläubigen.' Er sagte: 'Ich werde zu einem Berg fliehen, der mich vor dem Wasser schützen wird.' Er sagte: 'Heute wird niemand vor dem Befehl Allahs schützen außer demjenigen, dem Er barmherzig ist.' Und eine Woge trennte sie voneinander, und er (der Sohn) war unter den Ertrinkenden. Und es wurde gesagt: 'O Erde, schluck dein Wasser, und Himmel, hör auf zu regnen.' Und das Wasser ließ nach und der Befehl wurde ausgeführt, und das Schiff blieb auf dem Dschudi stehen. Und es wurde gesagt: 'Weg mit den ungerechten Leuten.' Und Noah rief seinen Herrn an und sagte: 'Mein Herr, mein Sohn gehört zu meiner Familie, und dein Versprechen ist wahr, und du bist der beste Richter.' Er sagte: 'O Noah, er gehört nicht zu deiner Familie; es ist eine schlechte Tat. Also frag mich nicht nach Dingen, von denen du keine Kenntnis hast. Ich ermahne dich, nicht zu den Unwissenden zu gehören.' Er sagte: 'Mein Herr, ich suche Zuflucht bei dir davor, dich nach Dingen zu fragen, von denen ich keine Kenntnis habe, und wenn du mir nicht vergibst und dich meiner nicht erbarmst, werde ich zu den Verlierern gehören.' [Hud 41-47] This is what the Holy Qur’an mentions in the story of Noah, peace be upon him, with his son. The Almighty said: {And he said, “Ride on it, in the name of God, its course and its anchorage. Indeed, my Lord is Forgiving, Merciful.” And it flows with them in waves like mountains. * He said: I will be equal to a mountain that will protect me from the water. Of my family, and your promise is true, and you are the wisest of judges * He said, O Noah, he is not from your family, for it is an unrighteous deed, so do not ask me what you have no knowledge of, I admonish you to be of the ignorant * He said, “My Lord, I seek refuge in You to ask You for what I have no knowledge of, otherwise you will forgive me and have mercy on me I will be among the losers.” [Hood 41-47]

- وهكذا بين القرآن الكريم منذ أربعة عشر قرنا قضية العلاقة بين الآباء والأبناء، فجعل لكل حقه، وحدد واجبه، والزم الجميع - في ممارسة هذه العلاقة - بالتعاون على البر والتقوى، وترك الإثم والعدوان والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وبذلك تسعد الأسرة ، ويتعاون الآباء والأبناء لوضع لبنات طيبات في بناء خير أمة أخرجت للناس : قال تعالى: {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله} [آل عمران ۱۱۰] ||||||||||||||||||verpflichtete||||||||||||und Aggression|||||||||zusammenarbeiten||||Bausteine|gute Fundamente||||||||||||||gebietet ihr||und verbietet|||und glaubt||| |||||||centuries|issue|||||made|each|his right|defined|its duty|and obligate||||||in cooperation||righteousness||and leave|sin|and aggression||||||and thus|makes happy||and cooperate|||establishing good foundations|good foundations|good foundations||||nation|brought forth|||||||||you enjoin||forbid|||believe in الله||| - Auf diese Weise hat der Qur'an seit vierzehn Jahrhunderten das Thema der Beziehung zwischen Eltern und Kindern behandelt, indem er jedem sein Recht gegeben, seine Pflichten festgelegt und allen in der Ausübung dieser Beziehung Zusammenarbeit in Güte und Gottesfurcht auferlegt hat, und Sünde, Aggression und das Gebot des Guten und die Ablehnung des Bösen verlassen hat, so dass die Familie glücklich wird, die Eltern und Kinder zusammenarbeiten, um eine solide Grundlage für den Aufbau einer guten Nation zu schaffen, die den Menschen hervorbringt: Allah sagt: 'Ihr seid das beste Volk, das je hervorgebracht wurde für die Menschen; ihr gebietet das Rechte und verbietet das Verwerfliche und glaubt an Allah.' [Al-Imran 110]